وبالنسبة للأفغان الذين يعيشون تحت حكم طالبان، يمثل سوق السبت فرصة نادرة لعبور الحدود إلى طاجيكستان المجاورة والحصول على المواد الغذائية والسلع المنزلية. أعيد فتح السوق الشعبي في بلدة كالاي خوم الصغيرة، التي تبعد حوالي ست ساعات بالسيارة شرق العاصمة الطاجيكية دوشانبي، بعد إغلاقه بعد سيطرة حركة طالب